منتدى الأخصائية إيمان البكري
مرحبا بكم زوارنا كرام في منتدى الأخصائية إيمان البكري آآملين أن تقضو أمتع الأوقات بين أقسام المنتدى ومحتوياته العلمية ، الثقافية ، الدينية ، الفنية ، والإستشارية بالإضافة الى الخدمات والمواضيع اللتي تضعها الأخصائية إيمان البكري بين أيديكم ...
نسعد بتواجدكم ...

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى الأخصائية إيمان البكري
مرحبا بكم زوارنا كرام في منتدى الأخصائية إيمان البكري آآملين أن تقضو أمتع الأوقات بين أقسام المنتدى ومحتوياته العلمية ، الثقافية ، الدينية ، الفنية ، والإستشارية بالإضافة الى الخدمات والمواضيع اللتي تضعها الأخصائية إيمان البكري بين أيديكم ...
نسعد بتواجدكم ...
منتدى الأخصائية إيمان البكري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» استخدم أكثر من غسول لوجهي نصيحتگ لي دكتورة
ما زال الناس يمشون إلى جهنم رغم البرد  I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 05, 2013 5:34 am من طرف toooomi1430

» عروض الأسنان المتميزة في عيادات الرعاية المثالية د.فريد أبو طعيمة ....
ما زال الناس يمشون إلى جهنم رغم البرد  I_icon_minitimeالإثنين يونيو 24, 2013 5:40 pm من طرف Admin

» طرق ابداعيه في حفظ القران الكريم..
ما زال الناس يمشون إلى جهنم رغم البرد  I_icon_minitimeالخميس مايو 23, 2013 6:36 pm من طرف نور القلب

»  فضل القران الكريم وتدبره
ما زال الناس يمشون إلى جهنم رغم البرد  I_icon_minitimeالخميس مايو 23, 2013 6:30 pm من طرف نور القلب

» بالقـــران نــــحــــــيـــــــا
ما زال الناس يمشون إلى جهنم رغم البرد  I_icon_minitimeالخميس مايو 23, 2013 6:24 pm من طرف نور القلب

» مرررررحباااااااا
ما زال الناس يمشون إلى جهنم رغم البرد  I_icon_minitimeالخميس مايو 23, 2013 12:05 am من طرف نور القلب

» كلمات رائعة للشيخ عايض القرني
ما زال الناس يمشون إلى جهنم رغم البرد  I_icon_minitimeالأربعاء مايو 22, 2013 11:58 pm من طرف نور القلب

» عبارات جميله لدكتور عايض القرني
ما زال الناس يمشون إلى جهنم رغم البرد  I_icon_minitimeالأربعاء مايو 22, 2013 11:56 pm من طرف نور القلب

» ما هي العروة الوثقى ؟
ما زال الناس يمشون إلى جهنم رغم البرد  I_icon_minitimeالأربعاء مايو 22, 2013 11:44 pm من طرف نور القلب

دخول

لقد نسيت كلمة السر

ملاحظة للأعضاء
لكي يعمل المنتدى لديك بشكل جيد الرجاء استخدام متصفح فايروفوكس
مدونة الأخصائية إيمان البكري

السحابة الدلالية
الأخصائية إيمان البكري ، نصائح ، عام ، العيادة الإلكترونية ، جديد ، رجيم ، منوعات ، نظام ، أنظمة ، رشاقة ، وصفات ، أعشاب ، صحة ، توازن ، مرض ، سكر ، ضغط ، منتدى ، موقع ، خاص ، جديد ، مميز ، علمي
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 142 بتاريخ الأربعاء سبتمبر 25, 2024 12:34 am

ما زال الناس يمشون إلى جهنم رغم البرد

اذهب الى الأسفل

ما زال الناس يمشون إلى جهنم رغم البرد  Empty ما زال الناس يمشون إلى جهنم رغم البرد

مُساهمة من طرف نور القلب الخميس أبريل 25, 2013 3:55 am

السلام عليكن ورحمة الله وبركاته





ما زال الناس يمشون إلى جهنم رغم البرد



فى كل يوم جمعة، وبعد الصلاة، كان الإمام وابنه البالغ من العمر
أحد عشر عاما من شأنه أن يخرج في بلدتهم في إحدى ضواحي أمستردام ويوزع على الناس كتيبا صغيرا بعنوان "طريق إلى الجنة" وغيرها من المطبوعات الإسلامية.



وفى أحد الأيام بعد ظهر الجمعة، جاء الوقت للإمام وابنه للنزول الى الشوارع لتوزيع الكتيبات، وكان الجو باردا جدا في الخارج، فضلا عن هطول الأمطار.



الصبي ارتدى كثيرا من الملابس حتى لا يشعر بالبرد، وقال: حسنا يا أبي، أنا مستعد!



سأله والده: مستعد لماذا؟



قال الابن: يا أبي، لقد حان الوقت لكى نخرج لتوزيع هذه الكتيبات الإسلامية.



أجابه أبوه، الطقس شديد البرودة في الخارج وأنها تمطر بغزارة.
أدهش الصبي أباه بالإجابة وقال: ولكن يا أبي لا يزال هناك ناس يذهبون إلى النار على الرغم من أنها تمطر
أجاب الأب: ولكنني لن أخرج في هذا الطقس.



قال الصبي: هل يمكن يا أبي أن أذهب أنا من فضلك لتوزيع الكتيبات؟؟



تردد والده للحظة ثم قال: يمكنك الذهاب، وأعطاه بعض الكتبات
قال الصبي شكرا يا أبي!



ورغم أن عمر هذا الصبي أحد عشر عاماً فقط إلا أنه مشى في شوارع المدينة في هذا الطقس البارد والممطر لكي يوزع الكتيبات على من يقابله من الناس وظل يتردد من باب إلى باب حتى يوزع الكتيبات الإسلامية.



بعد ساعتين من المشي تحت المطر، تبقى معه آخر كتيب وظل يبحث عن أحد المارة في الشارع لكي يعطيه له، ولكن كانت الشوارع مهجورة تماما.
ثم استدار إلى الرصيف المقابل لكي يذهب إلى أول منزل يقابله حتى يعطيهم الكتيب.



ودق جرس الباب، ولكن لا أحد يجيب..



ظل يدق الجرس مرارا وتكرارا، ولكن لا زال لا أحد يجيب، وأراد أن يرحل، ولكن شيئا ما يمنعه.



مرة أخرى ، التفت إلى الباب ودق الجرس وأخذ يطرق على الباب بقبضته بقوة وهو لا يعلم مالذى جعله ينتظر كل هذا الوقت، وظل يطرق على الباب وهذه المرة فتح الباب ببطء.



وكانت تقف عند الباب امرأة كبيرة فى السن ويبدو عليها علامات الحزن الشديد فقالت له، ماذا أستطيع أن أفعل لك يا بني.
قال لها الصبى الصغير ونظر لها بعينين متألقتين وعلى وجهه ابتسامه أضاءت لها العالم: سيدتي ، أنا آسف إذا كنت أزعجتك، ولكن فقط أريد أن أقول لك أن الله يحبك فعلا ويعتني بك وجئت لكي أعطيك آخر كتيب معي والذى سوف يخبرك كل شيء عن الله، والغرض الحقيقي من الخلق، وكيفية تحقيق رضوانه.
وأعطاها الكتيب وأراد الأنصراف فقالت له: يا بني، وحياك الله!



في الأسبوع القادم بعد صلاة جمعة، وكان الإمام يعطي محاضرة، وعندما انتهى منها وسأل: 'هل لدى أي شخص سؤال أو يريد أن يقول شيئا؟




ببطء، وفي الصفوف الخلفية وبين السيدات، كانت سيدة عجوز يُسمع صوتها تقول:
لا أحد في هذا الجمع يعرفني، ولم آت إلى هنا من قبل، وقبل الجمعة الماضية لم أكن مسلمة ولم أفكر أن أكون كذلك.
وقد توفي زوجي منذ أشهر قليلة، وتركني وحيدة تماما في هذا العالم.. ويوم الجمعة الماضي كان الجو بارد جداً وكانت تمطر، وقد قررت أن أنتحر لأنني لم يبق لدى أي أمل فى الحياة.



لذا أحضرت حبل وكرسي وصعدت إلى الغرفة العلوية في بيتي، ثم قمت بتثبيت الحبل جيداً فى إحدى عوارض السقف الخشبية ووقفت فوق الكرسى وثبت طرف الحبل الآخر حول عنقي، وقد كنت وحيدة ويملؤنى الحزن وكنت على وشك أن أقفز.




وفجأة سمعت صوت رنين جرس الباب في الطابق السفلي، فقلت سوف أنتظر لحظات ولن أجيب وأياً كان من يطرق الباب فسوف يذهب بعد قليل.


انتظرت ثم انتظرت حتى ينصرف من بالباب ولكن كان صوت الطرق على الباب ورنين الجرس يرتفع ويزداد.



قلت لنفسي مرة أخرى: 'من على وجه الأرض يمكن أن يكون هذا؟ لا أحد على الإطلاق يدق جرس بابي ولا يأتي أحد ليراني'. رفعت الحبل من حول رقبتى وقلت أذهب لأرى من بالباب ويدق الجرس والباب بصوت عال وبكل هذا الأصرار.



عندما فتحت الباب لم أصدق عيني فقد كان صبيا صغيرا وعيناه تتألقان وعلى وجهه ابتسامة ملائكية لم أر مثلها من قبل، حقيقة لا يمكنني أن أصفها لكم



الكلمات التي جاءت من فمه مست قلبي الذي كان ميتا ثم قفز إلى الحياة مرة أخرى، وقال لى بصوت ملائكى، 'سيدتي ، لقد أتيت الآن لكي أقول لك أن الله يحبك حقيقة ويعتني بك!
ثم أعطاني هذا الكتيب الذي أحمله" الطريق إلى الجنة"



وكما أتاني هذا الملاك الصغير فجأة اختفى مرة أخرى وذهب من خلال البرد والمطر، وأنا أغلقت بابي وبتأن شديد قمت بقراءة كل كلمة فى هذا الكتاب. ثم ذهبت إلى الأعلى وقمت بإزالة الحبل والكرسي. لأنني لن أحتاج إلى أي منهم بعد الآن.



ترون؟ أنا الآن سعيده جداً لأننى تعرفت إلى الإله الواحد الحقيقى.




ولأن عنوان هذا المركز الأسلامى مطبوع على ظهر الكتيب، جئت إلى هنا بنفسى لأقول لكم الحمد لله وأشكركم على هذا الملاك الصغير الذي جاءنى في الوقت المناسب تماما، ومن خلال ذلك تم إنقاذ روحي من الخلود في الجحيم. '



لم تكن هناك عين لا تدمع فى المسجد وتعالت صيحات التكبير .... الله أكبر.....



الإمام الأب نزل من على المنبر وذهب إلى الصف الأمامي حيث كان يجلس ابنه هذا الملاك الصغير....



واحتضن ابنه بين ذراعيه وأجهش فى البكاء أمام الناس دون تحفظ.



ربما لم يكن بين هذا الجمع أب فخور بأبنه مثل هذا الأب .






منقول للفائدة ..


نور القلب
نور القلب
الإدارة
الإدارة

عدد المساهمات : 1373
تاريخ التسجيل : 19/01/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى