منتدى الأخصائية إيمان البكري
مرحبا بكم زوارنا كرام في منتدى الأخصائية إيمان البكري آآملين أن تقضو أمتع الأوقات بين أقسام المنتدى ومحتوياته العلمية ، الثقافية ، الدينية ، الفنية ، والإستشارية بالإضافة الى الخدمات والمواضيع اللتي تضعها الأخصائية إيمان البكري بين أيديكم ...
نسعد بتواجدكم ...

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى الأخصائية إيمان البكري
مرحبا بكم زوارنا كرام في منتدى الأخصائية إيمان البكري آآملين أن تقضو أمتع الأوقات بين أقسام المنتدى ومحتوياته العلمية ، الثقافية ، الدينية ، الفنية ، والإستشارية بالإضافة الى الخدمات والمواضيع اللتي تضعها الأخصائية إيمان البكري بين أيديكم ...
نسعد بتواجدكم ...
منتدى الأخصائية إيمان البكري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» استخدم أكثر من غسول لوجهي نصيحتگ لي دكتورة
النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وبحيرا I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 05, 2013 5:34 am من طرف toooomi1430

» عروض الأسنان المتميزة في عيادات الرعاية المثالية د.فريد أبو طعيمة ....
النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وبحيرا I_icon_minitimeالإثنين يونيو 24, 2013 5:40 pm من طرف Admin

» طرق ابداعيه في حفظ القران الكريم..
النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وبحيرا I_icon_minitimeالخميس مايو 23, 2013 6:36 pm من طرف نور القلب

»  فضل القران الكريم وتدبره
النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وبحيرا I_icon_minitimeالخميس مايو 23, 2013 6:30 pm من طرف نور القلب

» بالقـــران نــــحــــــيـــــــا
النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وبحيرا I_icon_minitimeالخميس مايو 23, 2013 6:24 pm من طرف نور القلب

» مرررررحباااااااا
النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وبحيرا I_icon_minitimeالخميس مايو 23, 2013 12:05 am من طرف نور القلب

» كلمات رائعة للشيخ عايض القرني
النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وبحيرا I_icon_minitimeالأربعاء مايو 22, 2013 11:58 pm من طرف نور القلب

» عبارات جميله لدكتور عايض القرني
النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وبحيرا I_icon_minitimeالأربعاء مايو 22, 2013 11:56 pm من طرف نور القلب

» ما هي العروة الوثقى ؟
النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وبحيرا I_icon_minitimeالأربعاء مايو 22, 2013 11:44 pm من طرف نور القلب

دخول

لقد نسيت كلمة السر

ملاحظة للأعضاء
لكي يعمل المنتدى لديك بشكل جيد الرجاء استخدام متصفح فايروفوكس
مدونة الأخصائية إيمان البكري

السحابة الدلالية
الأخصائية إيمان البكري ، نصائح ، عام ، العيادة الإلكترونية ، جديد ، رجيم ، منوعات ، نظام ، أنظمة ، رشاقة ، وصفات ، أعشاب ، صحة ، توازن ، مرض ، سكر ، ضغط ، منتدى ، موقع ، خاص ، جديد ، مميز ، علمي
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 15 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 15 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 142 بتاريخ الأربعاء سبتمبر 25, 2024 12:34 am

النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وبحيرا

اذهب الى الأسفل

النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وبحيرا Empty النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وبحيرا

مُساهمة من طرف نور القلب الثلاثاء أبريل 02, 2013 4:13 pm

كانت طفولة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ حافلة بالأحداث ، فقد نشأ - صلى الله عليه وسلم ـ يتيماً ، حيث تُوفي والده قبل مولده ، فتولى أمره جدّه عبد المطلب ، الذي اعتنى به أفضل عناية ، وشمله بعطفه واهتمامه ، واختار له أكفأ المرضعات ، وأمضى رسول الله - صلى الله عليه وسلم ـ سنواته الأولى في صحراء بني سعد ، فنشأ قوي البنية ، سليم الجسم ، فصيح اللسان .

ولما بلغ عمره ست سنين توفيت أمه في قريةٍ يُقال لها " الأبواء " بين مكة والمدينة ، فعوّضه جدّه عبد المطلب حنان والديه ، وقرّبه إليه وقدّمه على سائر أبنائه .
واستمرّت هذه الرعاية طيلة سنتين حتى تُوفِّي عبد المطلب وللنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ثمان سنين ، فكفله عمّه أبو طالب وقام بحقه خير قيام ، وقدمه على أولاده ، واختصّه بمزيد عناية وتقدير .

ولما بلغ رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ اثنتي عشرة سنة خرج به أبو طالب تاجراً إلى الشام حتى وصل إلى بصرى ، وكان في هذه البلد راهب عُرِف ببحيرا ، له مع النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قصة روتها كتب السيرة والسنة .

ولنستمع إلى أبي موسى الأشعري ـ رضي الله عنه ـ يحدثنا عنها في القصة التي حسنها الترمذي ، وصححها الحاكم وابن حجر والألباني وغيرهم ، فيقول :
" خرج أبو طالب إلى الشام ، وخرج معه النبي - صلى الله عليه وسلم - في أشياخ من قريش ، فلما أشرفوا على الراهب ، هبطوا فحلوا رحالهم ، فخرج إليهم الراهب ، وكانوا قبل ذلك يسيرون فلا يخرج إليهم ولا يلتفت ، فبينما هم يحلون رحالهم جعل الراهب يتخللهم حتى جاء فأخذ بيد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: هذا سيد العالمين ، هذا رسول رب العالمين يبعثه الله رحمة للعالمين ، فقال له أشياخ من قريش : ما علمك ؟ فقال : إنكم حين أشرفتم من العقبة لم يبق شجر ولا حجر إلا خرّ ساجداً ، ولا يسجدان إلا لنبيّ ، وإني أعرفه بخاتم النبوة أسفل من غضروف كتفه مثل التفاحة ، ثم رجع فصنع لهم طعاماً ، فلما أتاهم به ، وكان هو في رعية الإبل قال : أرسلوا إليه ، فأقبل وعليه غمامة تظله ، فلما دنا من القوم وجدهم قد سبقوه إلى فئ الشجرة ، فلما جلس مال فئ الشجرة عليه ، فقال : انظروا إلى فئ الشجرة مال عليه . قال : فبينما هو قائم عليهم ، وهو يناشدهم أن لا يذهبوا به إلى الروم ، فإن الروم إذا عرفوه بالصفة فيقتلونه ، فالتفت فإذا سبعة قد أقبلوا من الروم ، فاستقبلهم ، فقال : ما جاء بكم ؟ ، قالوا : جاءنا أن هذا النبي خارج في هذا الشهر ، فلم يبق طريق إلا بعث إليه بأناس ، وإنا قد أخبرنا خبره ، بعثنا إلى طريقك هذا ، فقال : هل خلفكم أحد هو خير منكم ؟ ، قالوا : إنما اخترنا خيره لك لطريقك هذا ، قال : أفرأيتم أمراً أراد الله أن يقضيه هل يستطيع أحد من الناس رده ؟ ، قالوا : لا ، قال : فبايعوه وأقاموا معه . قال: أنشدكم الله أيكم وليه ؟ ، قالوا : أبو طالب ، فلم يزل يناشده حتى رده أبو طالب .. " .

قال ابن تيمية : " والأخبار بمعرفة أهل الكتاب بصفة محمد - صلى الله عليه وسلم - عندهم في الكتب المتقدمة متواترة عنهم .." .
وقال الإمام الماوردي في ( أعلام النبوة ) : " .. تقدمت بشائر من سلف من الأنبياء ، بنبوة محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ مما هو حجة على أممهم ، ومعجزة تدل على صدقه عند غيرهم ، بما أطلعه الله - تعالى - على غيبه ، ليكون عونا للرسل ، وحثا على القبول ، فمنهم من عينه باسمه ، ومنهم من ذكره بصفته ، ومنهم من عزاه إلى قومه ، ومنهم من أضافه إلى بلده ، ومنهم من خصه بأفعاله ، ومنه من ميزه بظهوره وانتشاره ، وقد حقق الله - تعالى - هذه الصفات جميعها فيه ، حتى صار جلياً بعد الاحتمال ، ويقينا بعد الارتياب " .

وقد أثار بعض المستشرقين شبهة تأثر النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ بالأحبار والرهبان من اليهود والنصارى مثل بحيرا الراهب .

والرد على هذه الشبهة الواهية أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أميٌّ لا يقرأ ولا يكتب ، ولم يثبت أنه رأى التوراة والإنجيل أو قرأ فيهما أو نقل منهما . كما أنه لم يثبت أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ التقى بأحد من الأحبار والرهبان غير بحيرا ، وذلك أثناء سفره مع عمه أبي طالب وأشياخ قريش ، ولا مجال للتعلم والتلقي ، فضلاً عن صغر سن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ حينئذٍ حيث كان في الثانية عشر من عمره ، ولم ينقل هذا الافتراء أحد من أهل مكة .

وفي قصة لقاء بحيرا برسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ قبل بعثته وهو ما زال في الثانية عشرة من عمره دليل على أن علماء ورهبان اليهود والنصارى كانوا يعرفونه قبل مبعثه بما يجدونه من أوصافه وزمان خروجه في التوراة والإنجيل ـ قبل تحريفهما ـ ، وقد أشار القرآن الكريم إلى ذلك في آيات كثيرة ، منها قول الله تعالى : { الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ وَإِنَّ فَرِيقاً مِنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ } (البقرة:146)، وقوله: { الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْأِنْجِيلِ }(الأعراف: من الآية157)، وقوله : { وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرائيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ }(الصف: من الآية6) .

وقد أسلم بعض اليهود وفي مقدمتهم عبد الله بن سلام ، وبعض النصارى وعلى رأسهم النجاشي ملك الحبشة لما علموه من أوصاف النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ في الكتب السابقة .
وامتنع البعض عن الدخول في الإسلام لأسباب مادية أو سياسية أو نفسية ، كما هو الحال في حيي بن أخطب وهرقل ومقوقس مصر ـ رغم علمهم بصدق النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ونبوته ـ .
ففي حديث هرقل مع أبي سفيان في وصفه للنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قول هرقل في آخره : ( .. فإن كان ما تقول حقاً، فسيملك موضع قدمي هاتين ، وقد كنت أعلم أنه خارج ، لم أكن أظن أنه منكم ) ( البخاري ) ، وفي ذلك يقول الله تعالى : { وَلَمَّا جَاءَهُمْ كِتَابٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُمْ وَكَانُوا مِنْ قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا فَلَمَّا جَاءَهُمْ مَا عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ فَلَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الْكَافِرِينَ } (البقرة:89) .

كما أكدت هذه القصة على العداء والحقد القديم من أهل الكتاب على النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ، وظهر ذلك في تحذير بحيرا لِعمِّ النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ألا يذهب به إلى الروم ، فإن الروم إذا عرفوه سيقتلونه ، إذ كانوا على علم بأن مجيء هذا الرسول سيقضي على نفوذهم بدينه الجديد الذي سيعلو فوق جميع الأديان ، وصدق الله تعالى حيث يقول : { وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ } (البقرة: من الآية120) .

لقد تعددت الأوصاف في الكتب السماوية السابقة بخاتم النبيين محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ وعلمها أحبارهم ورهبانهم ، ولولا ما حدث في هذه الكتب من تحريف وتزييف ، وما أصاب علماء أهل الكتاب من كِبْر وحسد ، لكانت النصوص الدالة على رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ واضحة وضوح الشمس في وسط النهار .


اسلام ويب
نور القلب
نور القلب
الإدارة
الإدارة

عدد المساهمات : 1373
تاريخ التسجيل : 19/01/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى