منتدى الأخصائية إيمان البكري
مرحبا بكم زوارنا كرام في منتدى الأخصائية إيمان البكري آآملين أن تقضو أمتع الأوقات بين أقسام المنتدى ومحتوياته العلمية ، الثقافية ، الدينية ، الفنية ، والإستشارية بالإضافة الى الخدمات والمواضيع اللتي تضعها الأخصائية إيمان البكري بين أيديكم ...
نسعد بتواجدكم ...

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى الأخصائية إيمان البكري
مرحبا بكم زوارنا كرام في منتدى الأخصائية إيمان البكري آآملين أن تقضو أمتع الأوقات بين أقسام المنتدى ومحتوياته العلمية ، الثقافية ، الدينية ، الفنية ، والإستشارية بالإضافة الى الخدمات والمواضيع اللتي تضعها الأخصائية إيمان البكري بين أيديكم ...
نسعد بتواجدكم ...
منتدى الأخصائية إيمان البكري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» استخدم أكثر من غسول لوجهي نصيحتگ لي دكتورة
كيف نعلم الطفل I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 05, 2013 5:34 am من طرف toooomi1430

» عروض الأسنان المتميزة في عيادات الرعاية المثالية د.فريد أبو طعيمة ....
كيف نعلم الطفل I_icon_minitimeالإثنين يونيو 24, 2013 5:40 pm من طرف Admin

» طرق ابداعيه في حفظ القران الكريم..
كيف نعلم الطفل I_icon_minitimeالخميس مايو 23, 2013 6:36 pm من طرف نور القلب

»  فضل القران الكريم وتدبره
كيف نعلم الطفل I_icon_minitimeالخميس مايو 23, 2013 6:30 pm من طرف نور القلب

» بالقـــران نــــحــــــيـــــــا
كيف نعلم الطفل I_icon_minitimeالخميس مايو 23, 2013 6:24 pm من طرف نور القلب

» مرررررحباااااااا
كيف نعلم الطفل I_icon_minitimeالخميس مايو 23, 2013 12:05 am من طرف نور القلب

» كلمات رائعة للشيخ عايض القرني
كيف نعلم الطفل I_icon_minitimeالأربعاء مايو 22, 2013 11:58 pm من طرف نور القلب

» عبارات جميله لدكتور عايض القرني
كيف نعلم الطفل I_icon_minitimeالأربعاء مايو 22, 2013 11:56 pm من طرف نور القلب

» ما هي العروة الوثقى ؟
كيف نعلم الطفل I_icon_minitimeالأربعاء مايو 22, 2013 11:44 pm من طرف نور القلب

دخول

لقد نسيت كلمة السر

ملاحظة للأعضاء
لكي يعمل المنتدى لديك بشكل جيد الرجاء استخدام متصفح فايروفوكس
مدونة الأخصائية إيمان البكري

السحابة الدلالية
الأخصائية إيمان البكري ، نصائح ، عام ، العيادة الإلكترونية ، جديد ، رجيم ، منوعات ، نظام ، أنظمة ، رشاقة ، وصفات ، أعشاب ، صحة ، توازن ، مرض ، سكر ، ضغط ، منتدى ، موقع ، خاص ، جديد ، مميز ، علمي
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 20 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 20 زائر

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 43 بتاريخ الثلاثاء مارس 05, 2024 5:41 am

كيف نعلم الطفل

اذهب الى الأسفل

كيف نعلم الطفل Empty كيف نعلم الطفل

مُساهمة من طرف نور القلب الثلاثاء مايو 07, 2013 10:19 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
كيف نعلم الطفل الاحترام
إنه عالم فظ ، لذا المهم الآن ، وأكثر من أي وقت مضى ، أن نعلم أطفالنا هذا المفهوم القييم والمهم .
لا تسكتي عن تصرفاته الخاطئة كي لا يتمادى .
أحياناً تتغير تصرفات الطفل بمجرد دخوله المدرسة . فبدلاً من التحدث إلى أمه بطريقته المهذبة المعتادة ، وبدلاً من قول من فضلك عند طلب شيء ما منها ، أو قول شكراً عند تلبية طلبه ، يأخذ في الصراخ في وجهها ، مستخدماً كلمات نابية وهو يطلب منها كوباً من الماء مثلاً .
والأسوأ من الصراخ هو التهديد وتوجيه الإنذارات إلى أمه بالقول ( سابصق عليكِ في حال لم تعطني كوباً من العصير ) . في هذه الحالة على الأم أن تسيطر على أعصابها بدلاً من أن تصرخ في وجه طفلها ، أو تهدده ، أو تعاقبه ، وأن توضح له أن طريقته في الكلام كانت جارحة ومؤذية ، وأن تقول له بهدوء من فضلك تكلم بإحترام .
الاحترام أصبح مفقوداً في هذه الأيام ، وأصبح الجهل وقلة التهذيب هما السائدين ، إذ لم نعد نتوقع أن يتعامل الناس باحترام مع بعضهم بعضاً، ولكن ، مع ذلك تستطيع الأم تعليم طفلها هذا المفهوم المهم والخطير ، وبعملها هذا تكون قد اعطت طفلها دروساً قيمة في العطف ، ومراعاة المشاعر والصدق ورجاحة العقل وعرفان الجميل ،
إن أفضل طريقة لتعليم الطفل التصرف التصرف باحترام هي أن تتصرف الأم نفسها باحترام مع الآخرين ، وتراعي مشاعرهم ، ولكن هناك أيضاً بعض الاستراتيجيات البسيطة التي يمكن للأم اتباعها . ومنها :
* المطالبة بالأخلاق الحميدة :
التصرف المهذب ليس شكليات فقط ، بل هو أخذ وعطاء أيضاً ، فعندما يقول الطفل ( شكراً ) لشخص أعطاه شيئاً ما ، فهو يعرف أن هناك تبادلاً مشتركاً بينهما ، وعندما يدرك هذه الآلية ، يتعلم فعلاً ألا يتوقع الحصول على كل شيء بسهولة ومن دون مقابل .
حتى الأطفال الصغار يستطيعون تعلم قول ( من فضلك ) و( شكراً ) ، في حين من المتوقع أن يتمكن طفل في عمر سنتين من النظر في عيني الآخرين مباشرة عند تحيتهم بالقول ( مرحباً ) أو ( وداعاً ).
على الأم أن تتذكر عندما كان طفلها صغيراً كانت تحثه على قول ( آسف ) أو ( عذراً ) ، ونتيجة لذلك أصبح من الطبيعي أن يتصرف بتهذيب . ولكن هذا لا كفي ، عليها أن تعلمه أيضاً كيف يتصرف عند أصطحابه معها إلى الأماكن العامة ، وأن تتأكد أنه فهم ما هو مطلوب ومتوقع منه ، فإذا أخذته إلى المطعم مثلاً لتناول الغذاء ، عليها أن تذكره أن عليه أن يتصرف بتهذيب ، وإلا سيغادران المطعم قبل أن يأكلا ، وأن تقوم فعلاً بمغادرة المطعم حالاص لو أقترف تصرفاً خاطئاً ، حتى لو كانت راغبة في البقاء . وعندما يصبح الطفل قادراً على التصرف بتهذيب ، فعلى الأم أن تمتدح تصرفه ، وأن تبين له مثلاً أنه عندما قال (شكراً) لعمته أتي أعدت له الكوكيز ، فرحت عمته ونسيت المجهود الذي بذلته في صنعها ،
* عدم السكوت عن التصرفات الفضة :
من الشائع جداص هذه الأيام أن يتهجم الطفل على شقيقه أو شقيقته ، فترد عليه بكلمات نابية ، أو يلقي الريموت كنترول من يده بغضب عندما تقول له الأم ( انتهى وقت مشاهدة التلفزيون ) ، إضافة إلى أن هذه التصرفات غير مقبولة أبداً ، فإن من غير المقبول أيضاً سكوت الأم عنها ، لأنه عند السماح للطفل بالتكلم بتلك الطريقة مع أفراد عائلته ، سيعتقد أنه لا بأس من مخاطبة الآخرين بوقاحة أيضاً ، لذا ، من الضروري أن يتحمل الأهل مسؤولية الطفل عندما يخطئ في تصرفه حالاً .
على الأم أن تبين لطفلها أنه مهما كان منزعجاً فمن غير المقبول أبداً أن يثور في وجع الآخرين ، ثم عليها مساعدته للتعبير عن نفسه وأن تشجعه على الإفصاح عن مشاعره بطرح أسئله عليه مثلاً إذا كان يطلق تعليقات ساخرة يمكنها القول له ( يبدو أنك منزعج ، دعنا نبحث عن السبب ) وإذا كان يصرخ في وجه شقيقه أو شقيقته ، يمكنها أن تقول له ( بيدو أنك فقدت عقلك ، هل لك أن تطلعني على ما يجري ) ،
إن منح الطفل فرصة للتعبير عن نفسه وعن مشاعره بطريقة إيجابية يسمح له بأن يعرف أنه من الطبيعي أن يشعر بالغضب أو الاحباط أحياناً ، لكن من غير الطبيعي إهانة الآخرين أو الصراخ في وجوههم ،
بالتأكيد يبقى الأطفال في تواصل مستمر لتعلم كيفية السيطرة على نزواتهم ، وكيفية التعبير عن ما يشعرن وتوضيحه جيداً ، لذا على الأم ألا تندهش إذا استغرقت عملية تعليم طفلها السيطرة على نزعاته وقتاً طويلاً ، وإذا أخطأ أثناء كثيراً أثناء التعلم ، إن جزء من تعليم الاحترام هو تعليم الطفل أنه عندما يرتكب خطأً ، عليه أن يعتذر ، لذا يجب على الأم أن تعتذر عندما يستدعي الأمر وأن تحث طفلها على فعل الشيء نفسه بعدما يهدأ .
*- تعليم الطفل على جدولة المهارات :
عندما يخصص الإنسان بعضاً من وقته للآخرين ، فهذا يعني أنه يبين لهم أنه يقدرهم ، والتقدير هو إحدى الطرق الأساسية لإظهرا الاحترام ، أن يكون المرء مستمعاً جيداً يعني أنه يجب ألا ينشغل بأي شيء عندما يتكلم شخص آخر معه ، وأن ينظر إليه مباشرة وأن يوليه اهتمامه الكامل ، من هنا ، على الأم أن تعلم طفلها أن يترك كل شيء من يده ، وأن يركز على ما تقوله ، للسبب نفسه ، على الأم أن تتوقف عن الاستماع إلى الموسيقى مثلاً . أو التكلم على التليفون عندما يريد طفلها مكالمتها ،
كما يمكن للأم تثقيف طفلها بطريقة تجعله متحدثاً لبقاً ألا يقاطع أحد وهو يتكلم ، وأن ينتظر دوره ليتكلم هو ، وهنا يمكن أن تلعب الأم وطفلها دور قاض ومتهم في محكمة ما ، إذ على المتهم أن ينتظر حتى ينتهي القاضي من توجيه الأسئلة ، ثم يأخذ هو دفة الحديث ، ستلاحظ الأم الفرق مع مرور الوقت ،

أفضل طريقة لتعليم الطفل التصرف باحترام هي أن تتصرف الأم نفسها بإحترام مع الآخرين .
*- وضع القوانين :
إن وضع الحدود يعلم الطفل أن العالم لا يدور حوله وحده ، بل إن عليه أن يأخذ الآخرين وأفعالهم بعين الاعتبار ، علاوة على ذلك ، إذا لم يستطع الطفل تطبيق القوانين في منزل والديه ، فإنه لا يستطيع تطبيقها في المدرسة وما بعد المدرسة ، فإذا سمحت الأم لطفلها بأن يتصرف كيفما يشاء ومن دون معاقبة ، فإنها تكون بذلك تعده لأن يكون فاشلاً في ما بعد ، لذا ، من المهم أن تفرض الأم على الطفل أن يحترم القوانين بدءاً من المنزل ، وحتى يحترم الطفل قوانين المنزل ، عليه أن يعرفها بشكل صحيح ، وهذا يقتضي أن تجلس الأم إلى جانب طفلها وتشرح له القوانين ، بدقة ، كما يمكنها أن تكتبها على ورقة وتعلقها على باب الثلاجة ، أو في أي مكان ظاهر للطفل . كما أن عليها أن تأخذ وقتها في تفسير أهمية القوانين ، قد لافهم الطفل فوراً الرابط بين احترام القوانين واحترام الأشخاص الذين يضعونها والذين يعيشون تحت سلطتها ، ولكن تستطيع الأم توضيحها له ، بالقول مثلاً ( قد لا يبدو مؤذياً لك ترك ألعابك مبعثرة على أرض الغرفة ،إلا أن الفوضى تزعج الآخرين ) أو قد يبدو الحائط المبني بطريقة عشوائية جذاباً ، إلا أنه قد يشكل تهديداً للآخرين ، ثم عليها أن توضح له ما الذي يمكن أن يحصل إذا لم تحترم القوانين ، أخيراً على الآم أن تعيد القوانين على مسامع طفلها بانتظام وأن تواصل معه النتائج التي تنجم عن خرقه لها
تشجيع انفتاح العقل :
إن التعامل باحترام مع الآخرين يعني التروي في التعرف إليهم ومحاولة اكتشاف من هم ، على الأم أن توضح لطفلها أنه من غير المفروض عليه أن يحب كل شخص ، كما أنه من غير المفروض أن يحبه كل شخص ، ولا ضير في ذلك ، مادام يعطي الآخرين الفرصة ليتعرفوا إليه وتعرف إليهم ،
إن تعليم الطفل على سعة الأفق والمحافظة على انفتاح عقله يخدمه كل حياته ، لأن انفتاح العقل يسمح له باكتشاف الأنشطة الاستثنائية والأصدقاء المثيرين والطرق الحديثة في النظر إلى الأشياء ، بداية ، على الأم أن تشجع طفلها على توسيع علاقاته ومحاولة التواصل مع أصدقاء جدد ، مثلاً طفل انتقل حديثاً مع عائلته إلى منزل مجاور لمنزلة ، أو أطفال التقى بهم لأول مرة في حديقة عامة أو في الروضة ، إلى أن يجد الشخص الذي يشاركه الاهتمامات نفسها ، أحياناً قد يمضي الطفل بعض الوقت مع طفل آخر ويستمع إلى وجهة نظره ، لكنه يخلص في النهاية إلى عدم وجود قواسم مشتركة بينهما ، واجب الأم يملي عليها أن توضح لطفلها أنه حتى الشخص الذي لا تجمعه به أي صداقة يستحق أن يعامله بلطف ، واطلاعه على الفكرة المهمة وهي ( الاتفاق على عدم التوافق ) على الطفل أن يدرك أن هناك أكثر من طريقة لعمل شيء ما ، أو التفكير في شيء ما ، مثلاً ، يستعمل الطفل الكاتشاب مع كل أنواع الطعام ، بينما تكره أخته إضافة الكاتشاب إلى الطعام ، ولكن كلتا الطريقتين مقبولتان ، وعندما يدرك ذلك يصبح قادراً على حل مشاكله في جميع مظاهر حياته .
· - قبول الاختلاف :
يلاحظ الأطفال الاختلاف في الأشخاص الآخرين حالما يقع نظرهم عليهم ، سواء أكان ذلك في اختلاف لون الشرة ، أم هيئة الشخص ، أم طريقة لباسه ، ويعلقون على كل ذلك ، الأمر الذي يمكن أن يسبب إحارجاً للأهل ، لذا فإن تعليم الطفل تقدير المختلف اوحترامه يعني الأخذ بعين الاعتبار تعليقاته بدلاً من إهمالها ، من المهم الاعتراف باختلاف الناس عن بعضهم بعضاً ، وأن الاختلاف ليس بالأمر السيء ، على الأم استغلال فضول الطفل لتعليمه احترام الاختلافات .
بالطبع حتى تتمكن الأم من تنشيئة طفل يتقبل الاختلاف ، تحتاج إلى فسح المجال أمامه لمقاربة الحضارات والتقاليد المختلفة ، يمكنها البدء في ذلك بالتأكيد من تنوع الشخصيات في كتب الطفل ، أو تلك التي تظهر على الشاشات ، ولتحقيق ذلك عليها أن تستكشف مع طفلها الأحياء المجاورة لحيها ، أو أن تحاول تناول أصناف مختلفة من الطعام من بلدان عدة ، تشارك معه في حضور حدث ثقافي جديد يقوم بتقديمه فريق أثني مختلف ،
أخيراً : إن تعليم طفلها كيفية إقامة روابط ، مع الأشخاص الذين يلقاهم صدفة أثناء وجوده معها ، والاقدام على التحدث معهم ، يجعل الطفل يحترم التجارب الجديدة المثيرة وينظر إلى العالم كأنه مكان يعج بالإمكانات التي عليه اكتشافها ، وهو ما يستحق بذل الجهد للوصول إليه ..
م/ن
نور القلب
نور القلب
الإدارة
الإدارة

عدد المساهمات : 1373
تاريخ التسجيل : 19/01/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى